كتابة مقالات احترافية ذات صلة بمجال صناعتك، ومشاركتها مع جمهورك عبر الإنترنت، يُعزز الوجود الرقمي لأعمالك، ويساعدك في بناء الوعي بعلامتك التجارية وتنميتها، سواء كنت تمتلك شركة ناشئة لا يعرفها الكثير، أو لديك نشاط مهيمن وراسخ في السوق.
سهِّل على جمهورك أو وكلائك أو عملائك إظهار دعمهم. سواء أكنت تبيع المحتوى أو تستثمر وقتك أو ترسل سلعًا مادية.
ولتحقيق ذلك، استخدم الخرائط الذهنية لربط أفكارك، أو ضع قائمة بأهم العبارات التي قد تستعين بها في مقالتك، أو استعن بقاعدة الأسئلة الستة الصحفية، وهي: من؟ ماذا؟ متى؟ أين؟ لماذا؟ وكيف؟
لأننا جمعنا لك في مقال اليوم قائمة تضمّ اشهر المدونات العالمية وكذلك العربية.
يتولى هذا الجانب من جوانب الخطة المعدات والأدوات.. إلخ اللازم شراؤها من الجهات الخارجية، بيد أن الأمر لا يتوقف عند تحديد هذه العناصر المطلوب الحصول عليها، وإنما يأتي هذا الطلب مشفوعًا أيضًا بالسبب الذي معلومات شاملة يبرر ذلك.
كيف اكتب بريد الكتروني
أرسل المحتوى المميز إلى أصحاب الاشتراكات المدفوعة عبر البريد الإلكتروني.
تنطبق الخطة على موقع واحد فقط. تتعذر مشاركة خطة واحدة عبر العديد من مواقع الويب.
على الرغم من اختلاف أنواع المقالات وطبيعتها من حيث المحتوى والطول والموضوع، غير أنّها جميعها تتبع منهجية واحدة عند كتابتها.
إن كان مقالك مطبوعًا، فاحرص على توحيد اللون وحجم الخطّ، وتمييز العناوين الرئيسية والفرعية عن بقيّة الفقرات.
هكذا وأخيراً تقديراً لهذا المجهود المتواضع لا تنسي مشاركة الموضوع على مواقع التواصل الاجتماعي حتى تعم الفائدة ^_^
المقال في الجامعة أو المدرسة، يعبّر عن نوع من أنواع الكتابة الرسمية التي تتناول موضوعًا واحدًا محدّدًا.
تقديم معلومات جديدة مهمّة، أو طرح قضايا جديدة دون شرحها (إن كان لابدّ من ذلك فاحرص على اقتراحها لدراسات لاحقة، وليس ذكرها بشكل عارض فقط).
حتى يكون مقالك واضحًا وسهل الفهم على القارئ، عليك بناء الفقرات بشكل سليم.